fbpx

بروفسور

موسى الكردي

MD. MRCOG, FRCOG

بروفسور واستشاري جراحات الأورام النسائية والجراحات التنظيرية في العقم والاورام ‏لأكثر من 40 سنة كان معظمها في كامبردج-بريطانيا

الآن يعمل ويعيش في دبي منذ فبراير 2014

‏‏مختصر ‏مساهماته:

أقترح وهو طالب في السنة الأخيرة في كلية الطب وعضو اللجنة الخماسية التي أقرت تأسيس ووضع قانون الدراسات العليا 1971 وتعديلاته 1973.‏وقد حد تأسيس الدراسات العليا هجرة معظم أطبائنا إلى أوروبا وأمريكا. وأدى إلى تراكم قوى بشرية كافية لنشر الخدمات الصحية لأول مرة لملايين الفقراء ‏الذين يعيشون في مناطق الأرياف والمناطق النائية.

‏خلال حرب 1973 مع إسرائيل قاد عملية تحضير المشفى الوطني والخدمات الإسعافية و فرز Triage عدة مئات من الضحايا تم أصابتهم بقصف جوي إسرائيلي على مدينة دمشق وتم إسعافهم إلى المستشفى الوطني في جامعة دمشق.

‏”ليس لدي أي شك ان موسى سيساهم بشكل كبير في تطوير علم التوليد والنسائية في العالم”، ‏رسالة موجهة الى البروفسور إياد الشطى، رئيس قسم الأورام بجامعة دمشق عام 1977، من البروفسور جون ماكفيكر رئيس قسم التوليد والنسائية في جامعة ليستر‏. وكان قبلها مساعداً للبروفسور المخترع إيان دونالد الذي اخترع أول جهاز أيكو لاستعماله في البشر عام 1961.‏

في عام 1977 وللمرة الأولى في بريطانيا عالج امرأة في مستشفى ليستر رويال انفيرمري عانت من 17 أسقاط مع تكرر موت الأجنة بسبب نقص السائل حول الجنين وذلك بإعطاء سيرومات سكرية عالية التوتر Hypertonic Dextrose 30% بوريد مركزي ما أدى‏إلى كبر حجم وسطح المشيمة وزيادة السائل وولادة جنين حي في تمام الحمل للمرة الأولى بعد زواج لمدة 19 سنة. بعدها عالج بنجاح اكثر من 50 امرأة في بريطانيا والشرق الأوسط لنفس المشكلة باعطاء محاليل ديكستروز 10% بوريد كبير.

كان عضوا في الفريق الذي طور استخدام تنظير عنق الرحم المكبر و الليزر(CO2 Laser) للمرة الأولى في البشر لمعالجة ما قبل الخبث في عنق الرحم عند النساء بدلا من إستئصال الرحم.

‏صمم أول منظار مهبلي لمص الدخان smoke suction speculum في العالم وذلك في غيتسهيد – جامعة نيوكاسل  1978‏ ليسمح بإتمام المعالجة دون تراكم الدخان.  والآن يستعمل في كل أنحاء العالم لمص الدخان أثناء إجراء خزعة عنق الرحم الحلقية LLETZبالتوتر العالي بدلامن الخزعة المخروطية أوإستئصال الرحم.‏

كمحاضر في جامعة كامبردج 1980-1983 قاد فريقاً مشتركاً لباحثين بارزين ومخضرمين من جامعات كوك كاونتي – شيكاغو ومركز بحوث شمال لندن وجامعة كامبردج للتأكد من أن الالتهاب بالكلاميديا لايحدث ماقبل السرطان والسرطان في عنق الرحم.

ونتيجة لهذا التعاون تلقى دعوات لزيارة 7 جامعات أمريكية بارزه: سلوان كيترينغ – نيويورك، شمال وجنوب كارولاينا، ديوك، إم دي أندرسون – هيوستون، نورث ويستيرن وكوك كاونتي – شيكاغو. في ذلك الوقت كانت الخزعة المخروطية واستئصال الرحم ما زالتا المعالجة السائدة في الولايات المتحدة! بسبب الخوف من نكس المعالجة بالليزر ومايترتب عليه من تعويضات بعشرات ملايين الدولارات.

‏في 1985-1988 اشرف كبروفسور- رئيس قسم التوليد وأمراض النساء ورئيس مجلس الإدارة على الافتتاح الكامل لمشفى التوليد الجامعي الجديد في جامعة دمشق (500 سرير) واسس مراكز: للجراحات السرطانيه , ولمعالجة أمراض الطبقة المغذية كيماوياً، ومركز لتنظير عنق الرحم المكبر والكشف المبكر عن السرطان، ومركز لطفل الأنبوب و برنامج الدكتوراه في التوليد والنسائية ‏كما طور الدراسات العليا وبدأ باعتماد التخصصات الدقيقة في التدريب والتدريس.

‏أقترح برنامج خاص لانقاص وفيات الأمهات في العالم الثالث وذلك بتدريب وإعادة تدريب الطواقم الطبية والقبالية 1985-1988. تم تمويل المشروع من قبل صندوق الأمم المتحدة للسكان ومنظمة الصحة العالمية وكلف بترؤس المشروع كمدرب رئيسي. وخلال الدراسات التجريبية في جامعة دمشق تم إنقاص وفيات الأمهات في سوريا ‏ثلاث مرات ونصف من 114/ 100,000 الى 30/100,000 وقد أعتمد البرنامج عالميا في 27 دولة من قبل منظمة الصحة العالمية واتحاد جمعيات المولدين والنسائيين في العالم ((FIGO والكلية الملكية البريطانية للمولدين والنسائيينRCOG)) ‏وما زال قائما.

‏اجرى بنجاح، لأول مرة في البشر، في أعوام 1995 و 1996 في كامبريدج، أول عمليتين لاستئصال سرطان عنق رحم كبير‏(أكبرمن 3 سم) دون إستئصال الرحم ‏بقصد الإنجاب. قدم الحالتين في مؤتمر اتحاد جمعيات المولدين والنسائيين في العالم ((FIGO عام 2000 في واشنطن. انتشرت هذه العملية في العالم ويجرى منها الآن عدة مئات سنوياً.

في عام 1999 طور في كامبرج عملية جديدة لمعالجة العقم مجهول السبب وذلك بإنزال الأنابيب والمبيضين العاليين لاسفل الحوض. وهذا يمكن الأنابيب ‏من التقاط البيوض التي تقع اسفل الحوض لتحقيق الحمل عن الطريق الطبيعي دون الحاجة لطفل الأنبوب. وهذه العملية يمكن أن تفيد اكثر من 100 مليون امرأة في العالم عندها عقم مجهول السبب أو فشل متكرر لطفل الأنبوب.(قيد النشر).

في عام 1999 اقترح مشروع تطوير الرعاية الصحية والتعليم الصحي في الدول العربية حسب البرهان وانتخب عام 2007 من قبل مجلس وزراء الصحة العرب لترؤس اللجنة التحضيرية لهذه الغاية ‏ولتأسيس الهيئة العربية لتطويرالرعاية الصحية والتعليم الصحي حسب البرهان. وذلك لتبني الأدلة السريرية المعتمدة على البرهان Evidence Based Guidelines والإعداد لقانون حفظ حقوق المرضى. يهدف المشروع تقديم أفضل الرعاية الصحية و‏التقليل من هدر الموارد المادية والبشرية وبخاصة إنقاص مئات آلاف الوفيات الناجمة عن الأخطاء الطبية القابلة للمنع. نظم وحضروعقد العديد جدا من المؤتمرات والإجتماعات والندوات لنشرالوعي لأهمية هذا المشروع.

طيلة أعوام 2004-2008 حاول تأمين دعم الحكومة السورية لتأسيس مدينة طبية في دمشق كمركز أكاديمي مع مدينة طبية عالية التخصص للمعالجة والتدريب والبحث العلمي – غير ربحية. حيث أن هناك آلاف الأطباء والأكاديميين من أصل سوري أو عربي في أوروبا والأمريكيتين يطمحون للاستثمار والعمل في هذا المشروع.

في 2010-2012 كلفه مجلس وزراء الصحة العرب بتطوير مجلس التخصصات الصحية في الدول العربية و تبني الطب المبني على البرهان في التعليم والتدريب والامتحانات. تم الاجتماع ‏وإقرار التطوير في المجالس ‏التخصصية ال 13 لهذه الغاية.

في 2020 – 2021 بدأ بمراجعة نتائج عملية إعادة موضعه الأنابيب والمبيضين العاليين لأسفل الحوض توطئة لنشرها في إحدى المجلات الطبية العالمية التي تعنى بالخصوبة.

لحجز المواعيد

0097143955113

تجرى العمليات في:

المستشفى

السعودي الألماني

المواعيد:

مركز أميركان

إكسيلانس الطبي

المؤهلات

إجازة قي الطب 1972 و MD 1974 – جامعة دمشق

MRCOG 1979 لندن – شهادة عضوية الكلية الملكية للمولدين والنسائيين ونال الميدالية البرونزية

FRCOG 1991 لندن – شهادة الزمالة للكلية الملكية للمولدين والنسائيين تقديراً لجهوده في تطوير علوم التوليد و النسائية في العالم

هل لديك سؤال؟

تواصل معنا

بروفسور موسى الكردي

خبير عالمي له العديد من الإنجازات والمساهمات المبتكرة في مجال جراحة المناظير المتطورة والعقم والجراحات الورمية مع المحافظة على الخصوبة.


All Rights Reserved © copyright 2021

بروفسور موسى الكردي