أكدت الدراسات الأمريكية في السنتين الأخيرتين أن استئصال الرحم حتى مع الإبقاء على المبيضين و لم يتم استئصالهما، يؤدي على المدى الطويل، مشاكل صحية خطيرة بالمقارنة مع استئصال الألياف أو الإندومتريوزدون استئصال الرحم.

الخطورة على القلب: إرتفعت 33%. وتضاعف 4.6 مرة قصور القلب الإحتقاني،كما تضاعفت الى 2.5 مرة أمراض الشرايين الإكليلية للقلب (التضيق والانسدادات) – مايو كلينيك 2018.

عدم إستمساك البول: أرتفع أكثر من 60% بعمر ال 60 أو أكثر – مراجعة أمريكية 2000.

ترقق العظام المبكر: إرتفع 1.84 مرة بسبب الفشل المبكر لوظيفة المبيضين كنتيجة لقطع التروية الدموية عبر الرباط الرحمي المبيضي – المجلة الأمريكية للتوليد والنسائية 2019.

المشكلات الجنسية: تضاعفت بعد إستئصال الرحم – مراجعة المجلة الطبية البرازيلية 2020.

إستئصال الرحم غير مبرر إلا بحال السرطانات الكبيرة أو النزف الصاعق المهدد للحياة.